الزواج المبكر Can Be Fun For Anyone

الزواج المبكر Can Be Fun For Anyone

Blog Article

ويمكن أن تكون هذه الغاية احدى الاسباب الرئيسية لدعوة الرسول (ص) الى الزواج من الأباعد نسبا وتفضيلها على الأقارب نسبا.       

الزيادة السكانية تهيء اعداداً كافية من الطاقات والافراد التي يمكن ان تشكل القاعدة الاساسية للقوات المسلحة وقوى الامن الداخلي (٢٠).

حب التملك الذي يدفع بالفرد، الى الزواج ولاسيما الرجل.وهذا الدافع غالبا ما يكون لاشعوريا وربما يكون شعوريا في احيان اخرى.

بعد الحديث عن الزواج المبكر وأسبابه التي تعددت سواء على الصعيد الاجتماعي أو الاقتصادي أو غيره، فلا بد من حديثنا عن آثار الزواج المبكر السلبية المؤثرة على الصحة النفسية والجسدية للفتاة.

والتقدم نحو بناء ثقافة المساواة والعدالة الاجتماعية والشراكة بين الجنسين وتطوير القدرات لبناء الوطن الديمقراطي العلماني.

١- الخولي، سناء ( الدكتورة )، الزواج والاسرة في عالم متغير، دار المعرفة الجامعية، الاسكندرية، ١٩٨٩، ص ١٤٥.

تحتاج الجيوش الى مجموعات سكانية كثيرة للعمل فيها. وفي ظروف الحرب تحتاج الدولة الى مضاعفة هذه الأعداد، فضلا عن اعداد اخرى تعمل في الداخل لذا فإن النمو  السكاني ، مع وجود تهديدات يصبح أمرا ضروري.

على الرغم من القوانين المناهضة لها، لا تزال ممارسة زواج الأطفال واسعة الانتشار، فهي نتاج خبيث للفقر والجهل وعدم نور الإمارات المساواة المتأصلة بين الجنسين.

عندما يُحرم الأطفال من التعليم والتدريب المهني بسبب الزواج المبكر، فإنهم يصبحون أقل قدرة على المشاركة في القوى العاملة بفعالية. هذا يؤدي إلى زيادة الفقر ويؤثر سلبًا على اقتصاد الدول.

هل يتعارض رفع الحرج عن المكلفين مع عدم قدرة بعضهم على الزواج؟

كما أنّ هذه الأسر تعتبر زواج ابنة لديهم يُقلّل من نفقات الأسرة مع الاطمئنان إلى أنّها ستحصل على الطعام، والملبس، والتعليم المناسب بعد زواجها، أمّا في بعض الدول التي يقع فيها مهر الزواج على عاتق ذوي الزوجة فتميل أسرتها لتزويجها في سن مُبكّر، حيث تدفع أموالاً أقل إذا كانت العروس شابةً غير متعلمة.[٢][٥]

وأحيانًا للحصول على مهر يساعد الأسرة على نور الإمارات مواجهة التحديات الاقتصادية.

في حالات كثيرة، يكون أحد الزوجين طفل، وعادة ما تكون الأنثى، ويرجع ذلك إلى أهمية العذرية المفروضة على الإناث. المحرك الرئيسي لزواج الأطفال يكمُن في الفقر وثمن العروس، والمهر، والتقاليد الثقافية والقوانين التي تسمح بزواج الأطفال، والضغوط الدينية والاجتماعية، والخوف من العنوسة، والأمية، وعدم تقبل عمل المرأة من أجل المال.

الزواج المبكر، يطلق عليه مُسمى زواج الأطفال، هو أكثر من مجرد انتهاك لحقوق الإنسان؛ إنه سرقة للطفولة وقيود تُفرض على الأحلام والطموحات. هذه الظاهرة لا تزال مستمرة في العديد من البلدان، رغم التحذيرات المستمرة من آثارها السلبية.